- تطوير وتأهيل الأبنية المدرسية وتجهيزها بالأدوات والمعدات التعليمية الحديثة بمساعدة المنظمات الدولية (أكثر من ٣٠٠ مدرسة رسمية) وتأمين وإنشاء أبنية مدرسية حديثة على العقارات التي تملكها وزارة التربية والتعليم العالي بالتنسيق مع منظمات الأمم المتحدة و البنك الدولي
- تعيين حوالي ٣٠٠ مدير مدرسة وثانوية رسمية بعد شغور دام لسنوات، ٢١٧٤ أستاذ تعليم ثانوي في ضوء نجاحهم في مباراة مجلس الخدمة المدنية
- وضع خطة تربوية إستجابة لأزمة تعليم التلامذة السوريين وخلق فرص عمل لأكثر من ١٥٠٠٠ أستاذ ومدرس لبناني وحاملي الشهادات الجامعية من خلال العمل في المدارس المعتمدة بعد الظهر لتدريس التلامذة غير اللبنانيين
- مكننة الإمتحانات الرسمية
- إقامة مشاريع تربوية تطويرية تسهم في
رفع المستوى التعليمي وإستعادة الثقة بالقطاع الرسمي:
- برنامج متطور تبلغ الوزارة من خلاله التلامذة المرشحين للإمتحانات الرسمية بنتائجهم عبر بريدهم الإلكتروني وهواتفهم وذلك خلال دقائق من صدور النتائج
- إعتماد لجان لإجراء مقابلات شفهية مع أصحاب الإختصاصات الجامعية قبل التعاقد العشوائي للتدريس في المدارس والثانويات الرسمية
- إنشاء مجلس الجامعة من خلال تعيين العمداء وذلك بعد تعطيل دام سنوات
- تفريغ الأساتذة الجامعيين من خلال تأمين التوازن الطائفي والمناطقي بعد سنوات من تهميش فئات محددة
- تعيين رئيس للمركز التربوي للبحوث والإنماء ومدراء لدور المعلمين والمعلمات، وملء الشواغر على مستوى رؤساء المكاتب ورؤساء الوحدات
- الترخيص بإقامة أول مركز لذوي الإحتياجات الخاصة في دار المعلمين والمعلمات بهدف التعميم لاحقاً
- تنظيم مؤتمر "كلنا للعلم “All For Education" والبدء بتنفيذ مقرراته وتشكيل الهيئة العليا لتطوير الهيكلية ومناهج التعليم العام، وهيئة المتابعة عبر وضع خطة العمل المتعلقة بإعداد المناهج التفاعلية (Interactive )curriculum